سالم أبو أخته
شابٌ فقيرٌ اسمه (سالم) يعمل بائعًا متجولًا، يتحمل مسئولية شقيقته بعد وفاة والديهما، نتيجةً لذلك يطلق عليه المقربون له وجيرانه لقب (سالم أبو أخته). بعد أحداث ثورة 25 يناير تتحول حياته إلى جحيمٍ خاصةً بعد وقوعه في العديد من المشاكل بسبب البلطجية وضباط الشرطة، ويحاول التغلب عليها.