دقات القلب

دقات قلب دراما تركية رومانسية تحكي عن قصة عازف الكمان المشهور (حسين كنان) الذي يعود إلى الجزيرة لزيارة والدته (ملك) التي تعيش في بيت خاله (صائب باشا) وبمجرد وصله تصطدم عربته ب (لميا) ويقع في حبها من النظرة الأولى وتطورت علاقته بها حتى اقام معها علاقة ثم عرض عليها الزواج ولكنها ترفض حينما تعلم انه خطب (نريمان) فيتزوج (كينان) من (نريمان) ويعود (جميل) و(ليلى) باكرة من حفل الزفاف بسبب حمل (ليلى) فيجدوا أحد العمال بالبيت يحاول الاعتداء على (لميا) فيقتله جميل في محاولة الدفاع عن لميا فترد لميا الجميل وتسجن بدل جميل وفى السجن تتوفى (ليلى) زوجة (جميل) بسبب وقوعها من على الدرج، تتعرف لميا على (مقبولة)، وتعلم لميا انها حامل من كنان وتقرر الاحتفاظ بالطفل وتخرج (لميا) من السجن براءة وتعيش مع صديقتها الجديدة (مقبولة) وحينما يعرف والد مقبولة بحمل لميا يعرض عليها الزواج ليكون الطفل باسمه في هذا الوقت يبدأ جميل يحب لميا فيقوم بخطبة مقبولة حتى يبقى قريبا من لميا ولكن مقبولة تعشر بشىء غريب يبن خطيبها وزوجة ابيها فتحاول مقبولة قتل لمياء بسبب غيرتها منها. الجزء الثانى بعد موت والد مقبولة (زوج لميا) تترك لميا كل شىء وتاخد ابنتها (ملك) وتسافر بعيد فينجح كنان وجميل كل منهما منفردا ان يجدها بعدما افشت مقبولة السر لكنان وقالت له ان ملك ابنته هو فيسعى كنان لاسترداد ابنته فتضطر لميا للموافقة على عرض جميل للزواج منها على الرغم من حبها الكبير لكنان ولكن جميل يسىء معامله لميا بسبب غيرته الشديدة وعلمه بانها تحب كنان وفى الوقت نفسه ينهى كنان زواجه من نريمان ويعلن حبه للميا فتبدأ لميا اجراءات طلاقها من جميل وتذهب للعيش مع كنان وبسبب تدهور اوضاع كنان في العمل وعدم الاقبال عليه توافق لميا على العمل كممثلة في مسلسل تليفزوينى فيحظى المسلسل نجاح كبير و حينما يقع حادث مروع لجميل تأجل لميا لطلاقها منه فيحزن كنان لان جميل في حاله خطره فيكون هذا الاتهاد المشين نهاية لحب لميا لكنان سببت الحادثة شلل لجميل فيسافر للعلاج في احدى الدول الأوروبية ويترك للميا رسالة رومانسية يعبر فيها بكل ما يشعر به ناحيتها وينجح علاج جميل ويعود مرة اخرى فتذهب اليه لميا التي اصبحت تعشقه وتعترف له بحبها ويقررا الزواج وفى يوم الفرح الجميع سعداء ولكن كنان وحيد بدون عمله وبدون حبيبته وبدون ابنته فيألف اخر لحن له ويهديه لابنته وينتحر و تنتهي القصة بموت الملحن و قصة حزينة و ملك تنسى ابوها و لميا تنسى حبها .
81
2